تعد تنزانيا من بين أقدم المناطق المعروفة على الأرض من حيث تواجد الإنسان فيها بشكل متواصل، فقد تم العثور بها على بقايا حفريات إنسانية وكائنات شبيهة بالإنسان يعود عمرها إلى أكثر من مليوني سنة. ويعتقد أن من سكن تنزانيا هم من مجتمعات الصيادين-جماعات من متكلمي اللغات الكوشية ولغة الخويسية. قبل حوالي 2000 سنة؛ بدأت سلسلة من الهجرات إلى تنزانيا من أفريقيا الغربية، وكانت هذه الهجرات من متكلمي لغات البانتو. وصل لاحقا الرعاة النيليين والذين واصلوا الهجرة إلى المنطقة حتى القرن الثامن عشر. استمر المسافرون والتجار من الخليج العربي وأفريقيا الغربية بزيارة ساحل أفريقيا الشرقية منذ بداية الألفية الأولى بعد الميلاد. كما وصل الإسلام إلى الساحل السواحيلي ابتداء من القرن الثامن أو التاسع بعد الميلاد.
دودوما Dodoma هي العاصمة الوطنية لجمهورية تنزانيا، كما أنها عاصمة منطقة دودوما. بلغ عدد سكانها العام 2002 قرابة 324,347 نسمة من مختلف الأعراق في تنزانيا. في العام 1973 تم التخطيط لتحويل عاصمة البلاد إلى دودوما، حيث انتقل البرلمان التنزاني في فبراير 1996 في حين ظلت عدة مؤسسات حكومية رسمية في العاصمة السابقة دار السلام والتي ظلت بكونها العاصمة التجارية للبلاد.
أن تنزانيا تعد من بين أقدم المناطق المعروفة على الأرض من حيث تواجد الإنسان فيها بشكل متواصل، فقد تم العثور بها على بقايا حفريات إنسانية وكائنات شبيهة بالإنسان يعود عمرها إلى أكثر من مليوني سنة. ويعتقد أن من سكن تنزانيا هم من مجتمعات الصيادين-جماعات من متكلمي اللغات الكوشية ولغة الخويسية.
مقولة مختارة
أن تنزانيا تعد من بين أقدم المناطق المعروفة على الأرض من حيث تواجد الإنسان فيها بشكل متواصل، فقد تم العثور بها على بقايا حفريات إنسانية وكائنات شبيهة بالإنسان يعود عمرها إلى أكثر من مليوني سنة. ويعتقد أن من سكن تنزانيا هم من مجتمعات الصيادين-جماعات من متكلمي اللغات الكوشية ولغة الخويسية.
أحداث
1840
بعد أن سيطر السلطان الكبيرالعماني سعيد بن سلطان آل سعيد على الشريط الساحلي نقل عاصمته إلى زنجبار
1961
انتهى الحكم البريطاني بعد مرحلة انتقالية إلى الاستقلال والذي كان سلمياً مقارنة بكينيا المجاورة مثلاً.
1951
أنشأ جوليوس نيريري اتحاد تنجانيقا الوطني شرق أفريقي، والذي كان ذا طابع سياسي. كان الهدف الأساسي لهذا الاتحاد تحقيق الاستقلال الوطني التام لتنجانيقا. أطلقت حملة لتجنيد أعضاء لهذا الاتحاد، والذي أصبح بعد سنة واحدة فقط من المؤسسات السياسية الرائدة في الدولة.