Share to: share facebook share twitter share wa share telegram print page

15760 ألبيون

15760 ألبيون
 
صورة بالتعريض الطويل للكويكب ألبيون (المحاط بالدائرة) ملتقطة من قبل المرصد الأوروبي الجنوبي في سبتمبر 1992.
الاكتشاف
المكتشف ديفيد جويت
جين لوو
موقع الاكتشاف مرصد مونا كيا
تاريخ الاكتشاف 30 أغسطس 1992
التسميات
تسمية الكوكب الصغير (15760) Albion
الأسماء البديلة 1992 QB1
فئة
الكوكب الصغير
جرم وراء نبتوني[1]

جسم حزام كايبر كلاسيكي[2][3]

كوكب صغير بعيد[4] (جرم بارد) [5]
خصائص المدار
الأوج 46.753 AU
الحضيض 40.804 AU
نصف المحور الرئيسي 43.779 AU
الشذوذ المداري 0.0679
فترة الدوران 289.67 سنة [الإنجليزية] (105,802 يوم)
متوسط السرعة المدارية 0° 0m 12.24s / يوم
زاوية وسط الشذوذ 33.562°
الميل المداري 2.1828°
زاوية نقطة الاعتدال 359.34°
زاوية الحضيض 0.6029°
تابع إلى الشمس  تعديل قيمة خاصية (P397) في ويكي بيانات
الخصائص الفيزيائية
الأبعاد 108 km [5]


167 km [2]
العاكسية 0.2 (فرضياً)[5]
النمط الطيفي RR[6]
القدر الظاهري 23.3[7]
القدر المطلق(H) 7.1[1]


15760 ألبيون، سمي مؤقتاً بـ (1992 QB1)، هو أول جرم وراء نبتوني تم اكتشافه بعد بلوتو وشارون، قطره حسب القياسات بين 108-167 كيلومتر اكتشاف عام 1992 من قبل ديفيد جويت وجين لوو في مرصد مونا كيا في هاواي،[1][8] مباشرةً أطلق فريق الاكتشاف عليه اسم «سمايلي؛Smiley» وتناولت الصحافة خبر اكتشافه باعتباره الكوكب العاشر للنظام الشمسي.[9][10] إطلقت التسمية "QB1" عليه بعد ظهور مصطلح جسم حزام كايبر كلاسيكي ليصف هذا الجرم والأجرام المشابه له التي تقع في حزام كايبر التي تم اكتشافها لاحقاً،[11] حتى النصف الثاني من أغسطس من ذلك العام تمكن العلماء من اكتشاف 27 جرم آخر في تلك المنطقة.

التسمية

تم اقتباس اسم هذا الكويكب من اسم شخصية «ألبيون» التي ظهرت في كتب ميثولوجية الشاعر والرسام الإنجليزي وليم بليك. يمثل ألبيون رجل بدائي يقطن جزيرة ما ثم إنقسم لاحقا إلى أربعة أجزاء [الإنجليزية]: أوريزين، ثارماس، لوفا/اورك، اورثونا/لوس، بينما أخذ الكاتب أسم البيون بالأصل من الميثولوجيا البريطانية.

تم نشر التسمية بشكل رسمي من قبل مركز الكواكب الصغيرة في 31 يناير 2018.

في بادئ الأمر الفريق المكتشف للجرم أطلق عليه «سمايلي»[12]، لكن تم رفض التسمية بسبب وجود كويكب آخر يحمل هذا الاسم وهو «1613 سمايلي» من أجرام حزام الكويكبات الرئيسي تمت تسميته نسبةً إلى الفلكي الأمريكي تشارلز سمايلي، لهذا أعطي الكويكب الجديد رقماً وهو "15760" وبقي غير مسمى حتى يناير 2018.[13]

تبعات الاكتشاف

في 1993 العام التالي من اكتشاف الكويكب ألبيون تم اكتشاف أجرام أخرى بمدارات مماثلة منها (15788) 1993 SB و(15789) 1993 SC و(181708) 1993 FW و(385185) 1993 RO.

وبين عامي (1992-2012) تجاوز عدد الكويكبات المكتشفة ضمن حزام كايبر 1000 جرم توزعت بين 30-50 وحدة فلكية بعداً عن الشمس مما دل على وجود عدد كبير جداً من الأجرام غير بلوتو وألبيون.[14] في يناير 2018 وصل عدد الأجرام المكتشفة خلف مدار نبتون حوالي 2400 جرم، أغلبها أجرام حزام كايبر كلاسكية.[15]

طالع أيضاً

المراجع

  1. ^ ا ب ج "JPL Small-Body Database Browser: 15760 Albion (1992 QB1)" (2013-10-06 last obs.). Jet Propulsion Laboratory. مؤرشف من الأصل في 2020-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-16.
  2. ^ ا ب William Robert Johnston (28 ديسمبر 2015). "List of Known Trans-Neptunian Objects". Johnston's Archive. مؤرشف من الأصل في 2020-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  3. ^ Marc W. Buie (30 نوفمبر 1999). "Orbit Fit and Astrometric record for 15760". SwRI, Space Science Department. مؤرشف من الأصل في 2020-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-28.
  4. ^ "15760 Albion (1992 QB1)". Minor Planet Center. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-06.
  5. ^ ا ب ج Mike Brown, 'How many dwarf planets are there in the outer solar system?' نسخة محفوظة October 18, 2011, على موقع واي باك مشين. Accessed 2014-11-19
  6. ^ Marcello Fulchignoni؛ Irina Belskaya؛ Maria Antonietta Barucci؛ Maria Cristina De Sanctis؛ Alain Doressoundiram (2008). "Transneptunian Object Taxonomy" (PDF). The Solar System Beyond Neptune.
  7. ^ "AstDys (15760) Albion Ephemerides". Department of Mathematics, University of Pisa, Italy. مؤرشف من الأصل في 2020-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-03.
  8. ^ "IAUC 5611: 1992 QB1". IAU Minor Planet Center. 14 سبتمبر 1992. مؤرشف من الأصل في 2018-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-05.
  9. ^ Collander-Brown, S.; Maran, M.; Williams, I. P. (11 Oct 2000). "The effect on the Edgeworth-Kuiper Belt of a large distant tenth planet". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society (بالإنجليزية). 318 (1): 101–108. DOI:10.1046/j.1365-8711.2000.03640.x. ISSN:0035-8711. Archived from the original on 2020-05-26.
  10. ^ The earth. London. ISBN:978-1-84239-949-1. OCLC:671197414. مؤرشف من الأصل في 2020-05-26.
  11. ^ "Classical Kuiper Belt Objects". David Jewitt/UCLA. مؤرشف من الأصل في 2013-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-30.
  12. ^ "What Lurks in the Outer Solar System?". مؤرشف من الأصل في 2001-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-30.
  13. ^ "MPC/MPO/MPS Archive". Minor Planet Center. مؤرشف من الأصل في 2020-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-02-06.
  14. ^ "The Kuiper Belt at 20". Astrobiology Magazine (بالإنجليزية الأمريكية). 1 Sep 2012. Archived from the original on 2020-04-30. Retrieved 2020-04-29.
  15. ^ Dyches، By Preston. "10 Things to Know About the Kuiper Belt". NASA Solar System Exploration. مؤرشف من الأصل في 2020-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-29.
Kembali kehalaman sebelumnya